TOP LATEST FIVE علياء محمد الملا URBAN NEWS

Top latest Five علياء محمد الملا Urban news

Top latest Five علياء محمد الملا Urban news

Blog Article



تتمحور الأعمال الفنية في هذا المعرض حول أفكار الذاكرة والنوستالجيا، وتستكشف كيف أن الصور عادة ما تقوم بخلق التاريخ وهي ما تزال تتشكل من خلاله.

نحو بدائل مستدامة للحد من إهدار المساعدات الإنسانية “قطاع المياه أنموذجا”

أعمال فنية معروضة في متحف الشارقة للفنون، الإمارات العربية المتحدة

يمكنك حظرها في متصفحك، لكن بعض أجزاء الموقع قد لا تعمل. هذه الملفات لا تخزن معلومات شخصية. ملفات تعريف الارتباط الوظيفية

أسلوب حياة السعادة الوظيفية: مفتاح النجاح والإنتاجية في بيئة العمل

المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه مسألة مكوّنة في تكوين الهويّة الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.

حملات الجيل الرائدعندما نجمع عنك معلومات من خلال حملات الجيل الرائد التي نقوم بإطلاقها، يكون الأساس القانوني لمعالجة معلوماتك الشخصية بغرض تنفيذ اتفاقية تعاقدية.

بعض المثقفين يحاولون التنظير لمواقف النظام العربي من باب أن التعلق بالقضية الفلسطينية مجرد عواطف لا عقلانية في حين أن الدول الحديثة تقيس الأمور بمصالحها. يمكن بالطبع سرد بديهيات كثيرة عن أن الدول العربية حتى لو تعاملت مع فلسطين من منطلق استراتيجي بحت فإنها يجب أن تتعامل مع إسرائيل بشكل مختلف تمامًا عن سلوكها الكارثي (استراتيجيًا) الآن، وعن أن الدول تحكمها اعتبارات كثيرة غير المصالح المباشرة، وأن المصلحة العامة مسألة تتحدد بتراكم تجارب تاريخية وتقاليد مؤسسات الدولة ونقاشات ثقافية؛ أي أنها تتحدد نتيجة تفاعلات شاملة في المجال العام وتوتر بين الواقع والوعي التاريخي_ ولا تحددها أجهزة النظام؛ خاصّة في قضايا خطيرة بحجم القضية الفلسطينية في المجال العربي.

وفي أيام الحج كان يؤذن لجميع الصلوات الخمس. وكان أول من أذن في مآذن مساجد خادم الحرمين الشريفين في الخارج بمرافقة الأمير عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز، وأول أذان رفعه في فنزويلا، وأخر أذان كان في جبل طارق.

يمكنك الرسم في دفترك باستخدام أقلام الرصاص الوقت الذي تشاء ولكن لا يُسمح باستخدام الألوان وحامل اللوحات.

تعني كلمة طريقة في اللغة العربية «مسلك» أو «مسار». ويبرز هذا المعرض أعمال فنانين ركزت رحلاتهم الإبداعية على طرائق مختلفة في رؤية التقاليد الإسلامية والإشارة إليها.

إن الحداثة هي بالضبط ما نكب فلسطين وأنقذها في ذات الوقت، ولهذا فما يقترفه النظام العربي من تواطؤ في استمرار مذبحة غزة لن يحل معضلته لأن المسألة الفلسطينية أنشب جذورًا في نسيج الوجود العربي من أن تُصفّى بمذبحة. القضية الفلسطينية نظريًا يمكن تصفيتها بالطبع، فليس عند العرب امتياز وراثي يمنعهم من التاريخ، ولكن لكي يحدث هذا يجب أن يحدث أمران: إبادة الأغلبية الساحقة من الشعب الفلسطيني، وإبادة العرب ثقافيًا؛ أي أن يطوّروا هويات جديدة تمامًا تقطع كل تراكمهم الحضاري لألفي عام.

الموقع: مركز كاتزن للفنون، متحف الجامعة الأمريكية، واشنطن العاصمة

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها نون بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

Report this page